القراءات الطقسية للرُتب الكهنوتية والشماسية
طــــــــــــــــقـــــــــــــــســــــــــيـــــــــــــــاً
قراءة الأنجيل و تفسيرة فى القديم كانت فقط قبطية .... اكبر الرتب الكهنوتية هو الذى يصلى الأنجيل قبطياً لأن القبطية قديماً هى كانت لغة الأقباط. (وكما جاء فى كتاب الجوهرة النفيسة فى علوم الكنيسة ان بعد دورة المذبح فى اوشية الإنجيل يفتح الكاهن الإنجيل ويدعو اخوتة الكهنة لينظروا الكلام المسطر فى الإنجيل ليتحققوا ويشهدوا أن الكلام هو من فم الله وأن هذا الكتاب المفتوح هو كتاب الله وبعد ذلك يقبلونة وهو مفتوح ثم اذا رغب قراءتة يقرأة او اى كاهن من الكهنة الذين معة يقرأة)، لأن الذى يقولة و يقرأة هو الذى سوف يعلم بة الشعب بعد القرأة فمثلما عَلم المسيح فى ذلك الزمان الشعب هكذا المسيح يُعلم الشعب الأن وفى كل اوان من خلال الكاهن .
كلمة الله التى تُقرأ علينا هى التى تؤهلنا للأفخاريستيا وتجعلنا انقياء "أنتم الآن أنقياء (لسبب الكلام) الذي كلمتكم به" يوحنا 15 : 3 وكما يقول القديس يوحنا ذهبي الفم "عندما ترى الكاهن يسلمك (التناول) لا تظن أنه هو الذي يفعل ذلك، إنما يد المسيح هي التي تبسط لك
In Mat, Hom 50: 3. PG 58: 507.
كذلك أيضاً فالذي يناول أسماع كنيسة المسيح كلمة الله هو المسيح نفسه وليس الكاهن ولا الأسقف أو البطريرك ولكن السيد من تواضعه يستخدم لسانهم ليناول شعبه من كلماته المقدسة المعطية "حياة" .. للذين يسمعونها "
إذاً
من اين جاء قراءة الإنجيل باللغة العربية ؟
الصورة
من كتاب مصباح الظلمة فى إيضاح الخدمة جــ2ــ
القصة
:-
كان المصريون يجب ان يتعلموا اللغة
العربية لكى يعملوا فى الديوان المصرى ...... مما ادى إلى ان فئة كبيرة من الشعب
المصرى القبطى يُهمل اللغة القبطية فعلاً و اتجة إلى اللغة العربية و اقتصرت اللغة
القبطية فقط
فى الكنائس ........
لكن عندما وجد البابا
غبريال الثانى بن بتريك البابا السبعون ذلك
أصدر أمره إلى جميع الكنائس بقراءة
الأناجيل والخطب الكنسية وغيرها باللغة العربية في الكنائس، وذلك بعد قراءتها
باللغة القبطية، لأنه وجد أن الجميع يتكلمون اللغة العربية، حتى يفهم المصلى.. وتفسير اللغة العربية لا يقراءة الا الذياكون او الأرشيذياكون اى
اكبر الرتب فى الشمامسة ....... ويجب الذكر ان هذا مجرد تفسير للأشخاص الذين ليس
لهم معرفة باللغة القبطية لكن الأصل فى التعليم هو اللغة القبطية وكاما جاء ايضاً
فى كتاب
مصباح
الظلمة فى إيضاح الخدمة ان
ليس للذياكون او الأرشيذياكون ان يعلم.
معلومة
هل
تعرف بأنة يوجد شماس اسمة
شماساً
إنجيلياً
وهذا الذى إذا تعذر الأسقف او القس او رئيس الكهنة فى قراءة الإنجيل قبطياً
يدفعوة إلى الشماس الإنجيلى الذى يقراءة عوضاً عنة
تقراء
عنة فى كتاب الثلاث
قداسات المتقابلة لأبونا كيرلس كيرلس
سوف نعرض لك الأن الترتيب الطقسى الصحيح مع التنقيح من الكتاب السابق ذكر
وتأكيداً ايضاً لذلك الكلام ايضاً جاء فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جــ1ــ لأبونا اثناسيوس المقارى
و هنا يكون قرار من يقرأ الإنجيل يعود إلى الرتبة الكهنوتية الموجودة فى الكنيسة و هنا نستعرض لكم إذا وجد رئيس كهنة و إذا وجد قس و معهم شماس (ذياكون) بالكنيسة
ولكن ان كانت الكنيسة لا تقراء الإنجيل باللغة القبطية فهذا خطء طقسى لا يُحبذ ان يكون موجود فى الكنيسة القبطية لأن بهذا الخطء يتم اندثار اللغة القبطية
(الجوهرة النفيسة فى علوم الكنيسة ليوحنا ابن زكريا (ابن السباع
كتاب ترتيب الكهنوت لساويروس ابن المقفع
و ايضاً فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جـ1ـ لأبونا اثناسيوس المقارى ذكر قانون القديس باسيليوس الكبير فى طقسية القراءات
الأغنسطس
القراءات الطقسية الخاصة بالأغنسطس فى الكنيسة
الأغنسطس طقسياً يقرأ فصول البولس و الكاثوليكون والإبركسيس والمزمور
وهذا ما جاء فى كتاب ترتيب الكهنوت لساويروس ابن المقفع
وكتب القس اثناسيوس المقارى فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جــ1ــ
عن طقس قراءات البولس والكاثوليكون والأبراكسيس ونغاماتة التى تلحن بها هذة القراءات قبطياً وعربياً
ولكن هناك استثناءات فى الكنيسة القبطية تجعل من المفسر أغنسطس او أبسلطس وليس ذياكون
يجب على المفسر ان يكون عارفاً بلغة التفسير جيداً فيجب على المفسر ان يجعل الشعب يَفهم ما يٌقرأ علية
لذلك ان كان الأغنسطس أو الأبسلطس يعرف ان يقرأ افضل من الذياكون فلماذا لا يقرأ الإنجيل عربياً بدلاً من الذياكون ؟؟؟
وتجد هذا الأستثناء فى كتاب اللاهوت الطقسى للمتنيح الأنبا غريغوريوس أسقف عام للدراسات العليا واللاهوتية والثقافية القبطية والبحث العلمى
القراءات الطقسية للرُتب الكهنوتية والشماسية
طــــــــــــــــقـــــــــــــــســــــــــيـــــــــــــــاً
قراءة الأنجيل و تفسيرة فى القديم كانت فقط قبطية .... اكبر الرتب الكهنوتية هو الذى يصلى الأنجيل قبطياً لأن القبطية قديماً هى كانت لغة الأقباط. (وكما جاء فى كتاب الجوهرة النفيسة فى علوم الكنيسة ان بعد دورة المذبح فى اوشية الإنجيل يفتح الكاهن الإنجيل ويدعو اخوتة الكهنة لينظروا الكلام المسطر فى الإنجيل ليتحققوا ويشهدوا أن الكلام هو من فم الله وأن هذا الكتاب المفتوح هو كتاب الله وبعد ذلك يقبلونة وهو مفتوح ثم اذا رغب قراءتة يقرأة او اى كاهن من الكهنة الذين معة يقرأة)، لأن الذى يقولة و يقرأة هو الذى سوف يعلم بة الشعب بعد القرأة فمثلما عَلم المسيح فى ذلك الزمان الشعب هكذا المسيح يُعلم الشعب الأن وفى كل اوان من خلال الكاهن .
كلمة الله التى تُقرأ علينا هى التى تؤهلنا للأفخاريستيا وتجعلنا انقياء "أنتم الآن أنقياء (لسبب الكلام) الذي كلمتكم به" يوحنا 15 : 3 وكما يقول القديس يوحنا ذهبي الفم "عندما ترى الكاهن يسلمك (التناول) لا تظن أنه هو الذي يفعل ذلك، إنما يد المسيح هي التي تبسط لكIn Mat, Hom 50: 3. PG 58: 507.
كذلك أيضاً فالذي يناول أسماع كنيسة المسيح كلمة الله هو المسيح نفسه وليس الكاهن ولا الأسقف أو البطريرك ولكن السيد من تواضعه يستخدم لسانهم ليناول شعبه من كلماته المقدسة المعطية "حياة" .. للذين يسمعونها "
القصة
:-
كان المصريون يجب ان يتعلموا اللغة
العربية لكى يعملوا فى الديوان المصرى ...... مما ادى إلى ان فئة كبيرة من الشعب
المصرى القبطى يُهمل اللغة القبطية فعلاً و اتجة إلى اللغة العربية و اقتصرت اللغة
القبطية فقط
فى الكنائس ........
لكن عندما وجد البابا غبريال الثانى بن بتريك البابا السبعون ذلك أصدر أمره إلى جميع الكنائس بقراءة الأناجيل والخطب الكنسية وغيرها باللغة العربية في الكنائس، وذلك بعد قراءتها باللغة القبطية، لأنه وجد أن الجميع يتكلمون اللغة العربية، حتى يفهم المصلى.. وتفسير اللغة العربية لا يقراءة الا الذياكون او الأرشيذياكون اى اكبر الرتب فى الشمامسة ....... ويجب الذكر ان هذا مجرد تفسير للأشخاص الذين ليس لهم معرفة باللغة القبطية لكن الأصل فى التعليم هو اللغة القبطية وكاما جاء ايضاً فى كتاب
مصباح الظلمة فى إيضاح الخدمة ان ليس للذياكون او الأرشيذياكون ان يعلم.
لكن عندما وجد البابا غبريال الثانى بن بتريك البابا السبعون ذلك أصدر أمره إلى جميع الكنائس بقراءة الأناجيل والخطب الكنسية وغيرها باللغة العربية في الكنائس، وذلك بعد قراءتها باللغة القبطية، لأنه وجد أن الجميع يتكلمون اللغة العربية، حتى يفهم المصلى.. وتفسير اللغة العربية لا يقراءة الا الذياكون او الأرشيذياكون اى اكبر الرتب فى الشمامسة ....... ويجب الذكر ان هذا مجرد تفسير للأشخاص الذين ليس لهم معرفة باللغة القبطية لكن الأصل فى التعليم هو اللغة القبطية وكاما جاء ايضاً فى كتاب
مصباح الظلمة فى إيضاح الخدمة ان ليس للذياكون او الأرشيذياكون ان يعلم.
معلومة
هل
تعرف بأنة يوجد شماس اسمة
شماساً
إنجيلياً
وهذا الذى إذا تعذر الأسقف او القس او رئيس الكهنة فى قراءة الإنجيل قبطياً
يدفعوة إلى الشماس الإنجيلى الذى يقراءة عوضاً عنة
تقراء
عنة فى كتاب الثلاث
قداسات المتقابلة لأبونا كيرلس كيرلس
سوف نعرض لك الأن الترتيب الطقسى الصحيح مع التنقيح من الكتاب السابق ذكر
وتأكيداً ايضاً لذلك الكلام ايضاً جاء فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جــ1ــ لأبونا اثناسيوس المقارى
و هنا يكون قرار من يقرأ الإنجيل يعود إلى الرتبة الكهنوتية الموجودة فى الكنيسة و هنا نستعرض لكم إذا وجد رئيس كهنة و إذا وجد قس و معهم شماس (ذياكون) بالكنيسة
ولكن ان كانت الكنيسة لا تقراء الإنجيل باللغة القبطية فهذا خطء طقسى لا يُحبذ ان يكون موجود فى الكنيسة القبطية لأن بهذا الخطء يتم اندثار اللغة القبطية
(الجوهرة النفيسة فى علوم الكنيسة ليوحنا ابن زكريا (ابن السباع
كتاب ترتيب الكهنوت لساويروس ابن المقفع
و ايضاً فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جـ1ـ لأبونا اثناسيوس المقارى ذكر قانون القديس باسيليوس الكبير فى طقسية القراءات
الأغنسطس
القراءات الطقسية الخاصة بالأغنسطس فى الكنيسة
الأغنسطس طقسياً يقرأ فصول البولس و الكاثوليكون والإبركسيس والمزمور
وهذا ما جاء فى كتاب ترتيب الكهنوت لساويروس ابن المقفع
وكتب القس اثناسيوس المقارى فى كتاب القداس الإلهى سر ملكوت الله جــ1ــ
عن طقس قراءات البولس والكاثوليكون والأبراكسيس ونغاماتة التى تلحن بها هذة القراءات قبطياً وعربياً
عن طقس قراءات البولس والكاثوليكون والأبراكسيس ونغاماتة التى تلحن بها هذة القراءات قبطياً وعربياً
ولكن هناك استثناءات فى الكنيسة القبطية تجعل من المفسر أغنسطس او أبسلطس وليس ذياكون
يجب على المفسر ان يكون عارفاً بلغة التفسير جيداً فيجب على المفسر ان يجعل الشعب يَفهم ما يٌقرأ علية
لذلك ان كان الأغنسطس أو الأبسلطس يعرف ان يقرأ افضل من الذياكون فلماذا لا يقرأ الإنجيل عربياً بدلاً من الذياكون ؟؟؟
لذلك ان كان الأغنسطس أو الأبسلطس يعرف ان يقرأ افضل من الذياكون فلماذا لا يقرأ الإنجيل عربياً بدلاً من الذياكون ؟؟؟
وتجد هذا الأستثناء فى كتاب اللاهوت الطقسى للمتنيح الأنبا غريغوريوس أسقف عام للدراسات العليا واللاهوتية والثقافية القبطية والبحث العلمى












ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق